مساءٌ عجوز
بيتي هادئٌ هذا المساء
وأنا هادئٌ كبيْتي.
ونحنُ الاثنانِ
نشبهُ كلبةَ الجيران:
كلّما...
لماذا أتذكّرها الآن؟ أهو الطّقس؟ أهي درّاجة تلك الفتاة الصّغيرة، تحمل شعرها القصير، ذلك الذي...
في العدد الثاني من العام 1962، نشرت الآداب ترجمة سهيل إدريس لمقدّمة جان بول سارتر لكتاب الدكتور...