رأيتُه محمولًا على نعٍش، ملفوفًا بكفن مهترئ. دخلوا به المقبرة. كانت وجوهُهم متيبّسة. استرقتُ...
المعتصم خلف
إلى الآن، ما زلتُ أذكر أحمد الذي كان مقتنعًا بأنّ عليه أن ينام وسطَ الغرفة في ليالي...
هاربًا من ملثّمينَ بالموت
ذَبَحوا للتوّ حارسَه المجنّحَ القديم،
سار خفيةً بين أحراشٍ من أرجلٍ...