أجراها: عالي الدمين
*كيف يمكننا النظرُ إلى وضع الأدب اليوم في موريتانيا؟
ــــ على الرغم من...
طُوبَى لرائحةِ الحنينِ على مَدارج ليْلِهِم!
طُوبى لرجْع الدّمْع في أحداقهم
كَم طَافَهُم مَسُّ...
المرأة تتركُ ظلَّها فوق الرصيف
وتمضي؛
تتركُ ظلَّها
فوق الثلجِ القديمِ في شارعِنا؛
فوق صبْية...