إلى ميّة الجريبي* مع كلّ الحبّ
يا دارَها**
لمّا تَزلْ في القلب بارقَةً،
وكلُّ الأرضِ تَشهدُ...
الملاءةُ التي تلفُّ السروةَ
تشعرُ بِالبرد،
فَتَتكرمش.
***
مطرٌ رهيفٌ في زاويةِ...
مدفوعون بعادةٍ مشوَّشة، نجد أنفسَنا نُثني على اللامتحوّل. نقول له: "شكرًا يا أصيل،" ثمّ نتمسّكُ...