دائرةٌ من الضوء الوهّاج تُسلَّط على خشبة المسرح، ويظهر فجأةً. قوّةٌ ما جعلته يقفز من وراء الستار...
استيقظتُ والنشاطُ يغمرُ أوصالي. نظرتُ إلى ساعة الحائط؛ ميعادُ العمل لم يأتِ بعد. تناولتُ الفطور....
لا وقتٌ، ولا طريقةٌ، مُتّفق عليهما لبدء القصص. لذا لا غرابةَ أنْ تستيقظ "صبا" عند الرابعة فجرًا...